"يجول Yagoul" مشروع يهدف لإثراء المحتوى العربي على الانترنت في كافة المجالات والمواضيع من التعليم والثقافة والاعمال والسفر والسيارات وغيرها ..
كما يعمل ان يصبح واحداً من اكبر مصادر المعلومات العربية على الانترنت من أجل مساعدة الباحثين ورواد المعرفة والمستخدمين من مختلف الفئات في ايجاد المعلومة بسهولة من خلال تصنيف "يجول" هو الوصول الاسرع للمعرفة.
arwa mode
2 years ago
مشاهد عندما تقرأها ستتحصر على حالنا الأن كأمة إسلامية كيف كنا وكيف أصبحنا الأن للأسف:


من قيصر الروم إلى معاويه..

علمنا بما وقع بينكم وبين علي بن ابي طالب..
وإنا لنرى أنكم أحق منه بالخلافه فلو أمرتني أرسلت لك جيشا يأتون إليك برأس علي بن أبي طالب..

فرد معاويه "من معاويه إلى هرقل"

أخوان تشاجرا فما بالك تدخل فيما بينهما..
إن لم تخرس أرسلت إليك بجيش أوله عندك وأخره عندي ، يأتونني برأسك أقدمه لعلي..
(أى عز كنا فيه)!


أرسل خالد بن الوليد رسالة إلى كسرى وقال :
أسلم تسلم والا جئتك برجال يحبون الموت كما تحبون أنتم الحياة..
فلما قرأ كسرى الرسالة أرسل إلى ملك الصين يطلب المدد والنجدة..
فرد عليه ملك الصين قائلا:
ياكسرى لاقوة لي بقوم لو أرادوا خلع الجبال لخلعوها..

(أي عز كنا فيه)..



في الدولة العثمانية كانت السفن العثمانيه حين تمر أمام الموانئ الاوربيه كانت الكنائس تتوقف عن دق أجراس الكنيسه خوفا من إستفزاز المسلمين فيقوموا بفتح هذه المدينه.
(أى عز كنا فيه!)



ذكر أنه في العصور الوسطى وقف قسيس إيطالي في أحد ميادين مدينه إيطاليه ليخطب قائلا :
إنه لمن المؤسف حقا أن نرى شباب النصارى وقد أخذوا يقلدون المسلمين العرب في كل لباسهم..
وإسلوب حياتهم وأفكارهم، بل حتى الشاب إذا أراد أن يتفاخر أمام عشيقته يقول لها : (أحبك) بالعربيه يعلمها كم هو متطور وحضاري لأنه يتحدث العربيه..
(أى عز كنا فيه!)

في ليلة معركه حطين التي إستعاد بها المسلمون بيت المقدس وهزم بها الصليبيون، كان القائد صلاح الدين الأيوبي يتفقد الخيام للجنود فيسمع هذه الخيمة قيام أهلها يصلون، وهذه أهلها يذكرون، وتلك الخيمة يقرأون القرآن، حتى مر بخيمة كان أهلها نائمون..
فقال لمن معه : من هذه الخيمة سنؤتى !!
آي من هذه الخيمة ستأتينا الهزيمة.

تريد أن تعرف لما وصلنا للحال الذى وصلنا لنا إقرأ التالى:

سألوا ﻫﺘﻠـــﺮ : ﻣﻦ ﺃﺣﻘﺮ ﺍﻟﻨﺎﺱ ﻓﻲ ﺣﻴﺎﺗﻚ
ﻗــﺎﻝ : ﺍﻟــﺬﻳﻦ ﺳﺎﻋﺪﻭﻧﻲ ﻋﻠﻰ إﺣﺘﻼﻝ ﺃﻭﻃـــﺎﻧﻬﻢ
ﻓﺴﺤﻘـــــــﺂ ﻟﻤﻦ ﺑﺎﻉ ﻭﻃﻨـــــﺔ ﻣﻘﺎﺑﻞ ﻣﺎﻝ ﻟﻦ ﻳــــــﺪﻭﻡ ﻟﻪ.