هذة قصة قصيرة ولكن لها معانى عميقة كبيرة تبين كيفية التعامل مع الناس بالرقة واللين وان الدين لابد أن يكون بالترغيب لا بالترهيب لنتعرف سويا على تفاصيل القصة:
خرج إلى المسجد .. رنّ هاتفه بأغنية المحمول في الصلاة بالخطأ ، هاجمه المصلون والإمام : " تعصي الله في بيته ، ألا تخاف أن يخسف بك ؟! " ..
من يومها ، خرج ولم يعد .
توجّه نحو قهوة ، أوقع رأس الشيشة وصحن الفحم بالخطأ ، أقبل عليه عمّال المحل : " ولا يهمك حبيبنا ألف راس بيفداك " ..
من يومها ، أصبح زبونًا دائمًا للقهوة .
إنتهى
فى النهاية بشّروا ولا تنفّروا ، يسّروا ولا تعسّروا . ارادوا له الجنة فأوقعوه في النار ارتقوا بإسلوبكم
قال تعالى : (( اذهبا إلى فرعون إنه طغى فقولا له قولا لينا لعله يتذكر أو يخشي))